نصف صدر

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

نصف صدر بقلم نبيل نعوم ... "كلنا نبحث عن شىء - أى شىء - المهم أننا فى بحث دائم عما نفتقده ونظنه هنا أو هناك. وأمير أبو نصف صدر أو صاحب الصدر المجوف مثل حفرة، بطل قصتنا العجيبة هذه، يبحث عن شىء يجد فى طلبه منذ سنوات بعيدة. لعله يبحث عن امرأة حبيبة أو عشيقة أو حتى صديقة؟. هذا احتمال وارد، ربما يكون أقرب الاحتمالات إلى الحقيقة خصوصًا وأن أميرًا فى حكم الأعزب بعد أن هجر زوجته وأولاده وقبع فى مسكنه وحيدًا. ولكن "الباشمهندسة"، زهور زميلته فى العمل تقوم بهذا الدور فعلاً. إنها صديقة وعشيقة من طرازٍ خاص. ومع ذلك فطراز زهور ليس هو الطراز الذى يبحث عنه أمير. إنه يبحث عن مقاسٍ خاص وليس عن طرازٍ خاص. يبحث عن امرأةٍ تستطيع أن تملأ نصف صدره بالتمام والكمال، امرأة يشغل وركها نصف صدره العليل. كذلك أبدع نبيل نعوم بحثًا ممتعًا وضعه فى حكاية تستطيع أن تأخذك بعيدًا عن نفسك، فتعايش فى مشاهد ممتعة بهجة عوالم أخرى وخاصة مصر فى ستينات وسبعينات القرن الماضى

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

نبيل نعوم نبيل نعوم

ولد الناقد التشكيلي نبيل نعوم، في القاهرة عام 1944، درس الهندسة ليحصل على درجة البكالوريوس من جامعة القاهرة سنة 1967، كما عمل مهندساً مدنياً بالولايات المتحدة لمدة 10 سنوات، ثم تفرغ للكتابة الإبداعية منذ 1979.

وصدرت لنعوم رواية "الباب" في طبعة محدودة، كما صدرت له "عاشق المحدث" مجموعة قصصية عام 1984، و"القمر في اكتمال" عام 1993، و"العودة إلى المعبد" عام 1944، و"طراوة العين" عام 1997، و"جسد أول" عام 1998 ، و"حافة الود" عام 2000، و"الملكة توت" عام 2010، كما ترجمت أعماله إلى الإنجليزية والفرنسية والألمانية والهولندية والسويدية والفيتنامية، وحالياً يعيش ويعمل في باريس.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

تقييمات ومراجعات (نصف صدر)

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد