لا تقتل عصفوراً ساخراً

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

لا تقتل عصفوراً ساخراً بقلم هاربر لي ... بعد أن كتبت هاربر لي عدة قصص قصيرة. في منزل أحد أصدقائها عشية عيد الميلاد أُعطيت أجر سنة كاملة, كهدية, مع ملحوظة : "أمامك سنة كاملة لتكتبي ما تشائين." وبالفعل أكملتْ لي (أن تقتل عصفوراً محاكياً) في صيف 1959. ونُشرت 11 تموز 1960. وفي الحال كانت الأكثر مبيعاً. ونالت تزكية النقاد. ثم فازت بالبوليتزر 1961. "لم أتوقع نجاحاً لهذه الرواية. كنت آمل لها موتاً سريعاً ورحيماً على يد النقاد, لكن في الوقت ذاته تمنيت أن تعجب شخصاً ما. بشكل كاف ليشجعني. تمنيت القليل ونلت الكثير جداً. وبشكل ما. كان هذا مرعباً مثل ذلك الموت السريع والرحيم الذي توقعت".

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

هاربر لي هاربر لي

نيلي هاربر لي (28 نيسان 1926) مؤلفة أمريكية تُعرف بروايتها أن تقتل عصفوراً محاكياً. عام 2007 نالت الميدالية الرئاسية للحرية على مجمل مسيرتها الأدبية. ولدت هاربر لي في ألاباما بالولايات المتحدة الأمريكية. بلدة مونروفيل 28 نيسان 1926, الصغرى ضمن أربعة أبناء. كان والدها محرر جريدة سابق ومحامٍ بـمحكمة آلاباما. في طفولتها قرأت لي بغزارة. كما كانت جارة ثم صديقة طفولة للكاتب الأمريكي ترومان كابوت. بعد التخرج من المدرسة الثانوية. التحقت لي بجامعة هانتينغون بـ مونتغمري (1944-1945). وعملت على نيل شهادة في الحقوق بجامعة آلاباما. وهناك كتبت في عدد من المنشورات الطلابية وعملت سنة كمحررة لمجلة الحرم الجامعي للفكاهة. لم تكمل شهادة الحقوق. ودرست صيفاً بـ أوكسفورد في إنجلترا. قبل أن تنتقل إلى نيويورك 1950. حيث عملت كموظفة حجز في إحدى شركات الطيران. في أواخر الخمسينيات تفرّغت كلياً للكتابة. وكانت دائمة الترحال بين شقتها في نيويورك ومنزلها في ولاية آلاباما حيث اعتنت بوالدها.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد