لأنني فاطمة - لمن يريد أن يشعل شمعة في حياته

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

لأنني فاطمة - لمن يريد أن يشعل شمعة في حياته بقلم فاطمة عبد الله آل درويش ... ‏«لأنني فاطمة» كتابات تندرج في إطار كتابة الذات أو كتابة الحياة، تبعث بها الكاتبة ‏فاطمة عبد الله آل درويش "لمن يريد أن يشعل شمعة في حياته" ترتكز مضامينها حول ‏إعادة بناء الإنسان من جديد، انطلاقاً من فضاءات حقيقية يحيا فيها، لذلك هي تتوغل في ‏فضاءات معينة في الحياة الذاتية، وتقدم اتصالاً بينها، هي كتابات تبني ولا تهدم، تجد ‏التعليل والأعذار لكل منّا، وتحرك ضعفنا تجاه الحياة وتجاه أنفسنا، وتأخذ بيدنا إلى ‏الأمام... وكما ترى الكاتبة: "نحن أفضل بكثيرٍ ممَّا نعرفه عنْ أنفسنا، وَعنْ ما نُريد في ‏حياتنا، وَأنَّ كُلّ ألم يُمكننا أنْ نستبدله بفكرةٍ إيجابية تجعلنا نعيش فيها كيفما كُنَّا وكيفما ‏تكون مشاعرنا".‏‎‎ولأن خير من يعبّر عن كتابه المؤلف، تقول الكاتبة فاطمة عبد الله آل درويش: "لطالما ‏أخذت بنا الحياة لعالم لا نعرف فيه شيئاً ولا نفهم فيه أنفسنا.. كنت ولا زلت على يقين تام ‏بأن لكل منا عالمه الخاص لكنني تأكدت من ذلك عندما عرفت النجم الذي أشبهه، فلطالما ‏شعرتُ بأنني مشعة كالشمس دائماً؛ ولطالما تمنيتُ أن أمتلك الكواكب الثمانية التي تدور ‏في فلكها. لكنني توقفتُ عن فكرة تغيير العالم من حولي وقمتُ بتغيير عالمي لأكون في ‏كل الكواكب أشبه نفسي فقط، لأكون أنا وأنا وأنا وأنا وأنا وأنا..‏‎‎أعلم أنك متوقف في منتصف الطريق، مكتّف الأيدي.. أنت الآن قوي وضعيف في نفس ‏اللحظة،ولكن...".‏‎‎عناوين النصوص: "حكايةُ ماضٍ"، "فرصةٌ جديدةٌ"، منْ جانب آخر"، "منْ حرفي قصة"، ‏‏"كتاب مجهول"، "حيرة مشاعر"، "مؤقتة تفكير"، "قلمٌ ملون"، نظرتي لك"، "ثرثرةٌ باردة"، ‏‏(...) وعناوين أخرى.‏

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد