المائة الأعظم في تاريخ الإسلام

(0)
(1)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

المائة الأعظم في تاريخ الإسلام بقلم حسين أحمد أمين ... كتاب لا غنى عنه في أي مكتبة شخصية أو عامة، وهو مدخل ممتع وموثوق به للتعريف بإنجازات الحضارة الإسلامية. ستجد في هذا الكتاب تعريفًا موجزًا – غير مُخلٍّ – بأهم الإنجازات التي أسهم بها المائة الأعظم في تاريخ الإسلام، من خلفاء وملوك، وسلاطين وأمراء، وولاة ووزراء وقادة، ومؤرخين ومحدِّثين وفقهاء، ونُحاة وشعراء وأدباء، وعلماء وأطباء، وجغرافيين ورحَّالة، وفلاسفة ومُتصوِّفين، وموسيقيين ومغنين، وكذلك شرحًا للإسهامات الحضارية الخالدة لكلٍّ منهم.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

حسين أحمد أمين حسين أحمد أمين

وُلد حسين أحمد أمين في القاهرة في عام 1932، أخو المفكر الاقتصادي الدكتور جلال أمين. تخرج في كلية الحقوق، جامعة القاهرة عام 1953، ثم درس الأدب الإنجليزي بجامعة لندن. عمل محاميًا، فمذيعًا بالإذاعة المصرية، فمذيعًا بالقسم العربي بهيئة الإذاعة البريطانية. التحق بالسلك الدبلوماسي المصري وتدرج في المناصب حتى أصبح سفيرًا. انتدب خلال عمله بوزارة الخارجية مستشارًا فنيًّا لوزير الثقافة، كما عمل نائبًا لمدير مركز الأمم المتحدة للإعلام بالقاهرة. أهدت له حكومة ألمانيا الاتحادية وسام الاستحقاق الأكبر عام 1983. كان يجيد الإنجليزية والفرنسية والروسية والألمانية والبرتغالية. وقد توفي حسين أحمد أمين عام 2014.
له العديد من المقالات والبحوث والتمثيليات الإذاعية والترجمات والكتب، من أهمها «دليل المسلم الحزين إلى مقتضى السلوك في القرن العشرين» والذي حصل على جائزة «أحسن كتاب في معرض القاهرة الدولي للكتاب» عام 1984، وتُرجم إلى الفرنسية، و«في بيت أحمد أمين» و«ألف حكاية وحكاية من الأدب العربي القديم» ومسرحية «الإمام».

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد