القرآن وعلم النفس

(4)
(1)
تقييم الكتاب
3.0/5
1
نبذة عن الكتاب

القرآن وعلم النفس بقلم محمد عثمان نجاتى ... الحقائق والمفاهيم النفسية التى وردت فى القرآن الكريم، ومحاولة لتوضيحها من أجل الاسترشاد بها لتكوين صورة واضحة عن شخصية الإنسان وسلوكه، فيعرض لدوافع السلوك فى القرآن والإدراك والتفكير والتعلم فى القرآن الكريم، والعلم والتذكر والنسيان والجهاز العصبى، والشخصية، والحيل العقلية كالتبرير والإسقاط والعلاج النفسى فى القرآن الكريم.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

محمد عثمان نجاتى محمد عثمان نجاتى

عالم متخصص في علم النفس و شاعر مصري ، ولد في الخرطوم - وتوفي في القاهرة.

عاش في السودان، ومصر والولايات المتحدة، والكويت، والسعودية.

درس بمدرسة الفيوم الابتدائية ، ثم الثانوية ، ثم انتسب لجامعة فؤاد الأول، كلية الآداب ، قسم علم النفس ، وتخرج فيها (1938) ، وواصل دراساته العليا بالكلية ، فحصل على درجة الماجستير (1942) ، ثم أوفدته الجامعة لدراسة علم النفس بجامعة « يل » بالولايات المتحدة ، حيث حصل منها على درجة الماجستير - للمرة الثانية - (1948) ، ثم درجة الدكتوراه (1952) .

عمل أستاذًا بكلية الآداب ، وكان أول أستاذ متخصص في قسمه، وتدرج في مناصبه حتى أصبح وكيلاً للكلية (1965) .

أعير لجامعة الكويت، وتولى عمادة كلية الآداب بها، كأول عميد لها، كما أعير لجامعة الإمام محمد بن عبدالعزيز آل سعود الإسلامية بالرياض، وعمل أستاذًا تفرغًا لتأصيل العلوم الإسلامية.


أسهم في إنشاء جمعية البحوث الحضارية المقارنة مع عدد من الأساتذة في مصر وسورية ولبنان وأمريكا، كما أسهم في إنشاء جريدة الشرق .

كان عضوًا في الجمعية المصرية لعلم النفس ، وفي رابطة المعالجين النفسيين من غير الأطباء بمصر، وجمعية علم النفس الأمريكية، وجمعية علم النفس التطبيقي ببلجيكا.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

3.0/5

3.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

100 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد