الأنتكخانة

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

الأنتكخانة بقلم ناصر عراق ... «فجأة لمحت امرأة تشبه مستورة... ووجدتني أتساءل أين ذهبت؟ ولماذا تصر زوجتي على استرجاعها؟ هل لأنها نشيطة ونظيفة فحسـب؟... أم لأن المرأة لا تحتمل أن تغدر بها امرأة أخرى دون أن تعرف السبب؟ وسرعان ما نسيت مستورة عندما مررنا بالأنتكخانة ببولاق، وقد لاحظت أنهـم انتهوا مـن ترميمها بعدما تعرضت لأضرار كبيرة بسبب فيضان النيـل، كما فرحـت كثيرا لأنهم جددوا اللافتة وقد كتبـوا عليها بالعربية «دار الآثار المصرية» وتحتها الأنتكخانة». تستلهم «الأنتكخانة» التاريخ لتقدم لنا لوحة جدارية عن تأسيس الخديو إسماعيل أول مدرسـة مصرية عليا لدراسة المصريات، تولى نظارتهـا عالم الآثار الألماني «هنريش بروجش»، وفي عام ١٨٧٢، تخرج فيها سبعة طلاب منهم «أحمد أفندي كمال» الذي أصبح أول عالم مصريات مصري فيما بعد، وأمين مساعد بالأنتكخانة. يمـزج الروائـي ناصر عـراق الواقع بالخيـال، من خلال علاقة مسـتورة وصابحة بالنجار رمضان المحمدي، وعلاقة مدموزيل جوزفين بأحمد أفندي كمـال حيث يقوم المتخيل هنا بدور الكاشـف عن جوهـر الحياة، واقتناص العناصر الجوهرية التي يسقطها الكاتب على التاريخ.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

ناصر عراق ناصر عراق

كاتب وروائي مصري، صدرت له 13 رواية، منها رواية «الأزبكية» الفائزة بجائزة كتارا الكبرى للرواية العربية عام 2016، ورواية «العاطل» التي وصلت إلى القائمة القصيرة للبوكر العربية 2012، «الأنتكخانة» التي وصلت إلى القائمة الطويلة للبوكر العربية 2023، «نساء القاهرة. دبي» التي وصلت إلى القائمة القصيرة في جائزة أرى روايتي في أبو ظبي عام 2018، «اللوكاندة» و«أيام هستيرية» كما صدرت له عدة كتب؛ منها: «السينما المصرية.. 50 عامًا من الفرجة».

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

تقييمات ومراجعات (الأنتكخانة)

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد