الأمّة اللبنانية من المصالح الأجنبيّة إلى الوقائع المحليّة

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

الأمّة اللبنانية من المصالح الأجنبيّة إلى الوقائع المحليّة بقلم إسماعيل الأمين ... يتساءل الكاتب بمنتهى الوضوح، ودون أي لبس، رغم ما في الوضوح من قسوة: هل لبناننا الجميل هذا وطن نهائي؟ وإذا كان كذلك، هل هو أمّة مكتملة أم جزء من أمّة أوسع وأشمل؟ وإذا كان جزءاً من أمّة فأيها: الإسلامية أم العربية أم السورية، أم الثلاث معاً؟ وإذا كان أمّة مكتملة الشروط فأيها أيضاً: أمّة لبنانيّة أم أمّة ماذا؟... ثم هل القضايا اللبنانيّة الملحّة تختلف اختلافاً جذرياً عن القضايا السورية أو العربية أو الإسلامية؟ وفي المجال نفسه؛ السياسي والاقتصادي والاجتماعي وحتى السيادي؛ هل من قضايا لبنانيّة بحتة وملحّة لا ترتبط بالعلاقات الإقليمية والدولية؟ عبر مناقشة هذه الأسئلة وغيرها يتناول الكاتب مفهوم «الأمّة اللبنانيّة» في طروحات كبار دعاتها والمبشّرين بها، أمثال شارل مالك وميشال شيحا وجواد بولس وغيرهم، وفي أسسها العميقة في وجدان كمال الصليبي، وفي مفهوم الهوية عند أمين معلوف، مقاطعاً إياه بمفهوم «الأمّة العربية» عند ميشيل عفلق، و«الأمّة السورية» عند أنطون سعادة، و«الأمّة الإسلامية» في الفكر الإسلامي المعاصر. «الأمّة اللبنانيّة» بحث جديد، ومختلف، في ماهية الهوية اللبنانيّة، وفي الركائز والعلامات الفارقة التي تجعل من الأمّة اللبنانيّة أمّة قائمة بذاتها، سعى بعض أبنائها إلى قتلها، فيما سعى أبناء آخرون إلى إعادة إحيائها.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

إسماعيل الأمين إسماعيل الأمين

حائز دكتوراه في النقد الأدبي من جامعة ليون الثالثة (فرنسا) العام 1981. هو أستاذ متقاعد في كليتي الآداب والإعلام في الجامعة اللبنانية، وصدر له عدّة مؤلفات في السياسة والتاريخ والأدب والإعلام والاجتماع.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد